أحمد ودنيا ❤

أمي المذنبة
أنا دنيا عمري الأن 25 وأنا بعمر ال 20 كنت بالجامعة كنت اعيش مع امي بعد وفاة أبي من عامين😔وفي يوم وأنا في طريقي للجامعة اوقفتني سيدة وقالت لي: حبيبتي هل يمكنك أن تمسكي بيدي للطريق الآخر
فوافقت ثم ادخلتني بسيارة بسرعة و لم اتذكر شئ بعد ذلك …….

فتحت عيني وجدت نفسي بغرفة مظلمة فارغة وفجأة دخل رجل غريب سألته من أنت.
فقال: أنا أحمد
م ماذا تريد مني؟
أحمد بصوت حزين: أنا لا اريد شئ أمي التي تريد.
أنا بدهشة: ماذا تريد؟
أحمد: مشكله كبيره لا تفكري كثير فقط ستبقين هنا فترة وأنا سأعتني بك
قلت بصريخ: كيف لي لا أفكر، كيف لي لا اتكلم، كيف لي لا افهم، كيف لي لا اصرخ، انتم خطفتوووني ثم قلت باكية: اريييد أمي
فرد أحمد بصريخ: أ أناليس لي دخل وكل ما سأقوله لك أن أمك التي تصرخين من أجلها ذلك هي السبب .
من أمي؟*انا بدهشة
ثم خرج أحمد واغلق الباب بالمفتاح.
لقد نمت من التعب حتي دخل أحمد وأيقظني وأعطاني طعاما
لم يكن لي شهية
فسألته: لكن هل أمك التي جعلتني امسك بيديها صحيح؟!
فرد نعم
فقلت له: حسنًا أين هي
فقال: لا اعلم فهي تركتني معك وقالت أنها ستأتي غدا ولم تأتي، لكن ستتحدثين معها قريبا
ثم تركني
أكلت القليل وفي اليوم التالي دخلت السيدة الكبيرة
قالت لي: أهلا هل تعلمين من أنا؟
فقلت: لاا من انت
فقالت: بما أنك لا تعرفين، لا يهم أن تعلمي شئ أنا كريمة ستجلسين هنا قليلًا لا تخافين
وخرجت
أنا وقد جُننت مما يحدث
عندما خرجت كريمة وأحمد
كريمة: أريدك أن لا تكون طيب معها وإذا رفعت صوتها إضربها، سأعذبها هي وأمها
أحمد: هذا كثير عليها وعليْ كل هذه الضغوطات ونحن ليس لنا دخل
فردت كريمة: أصمت وإلا أنت تعلم ؟
فسكت أحمد ودخل عندي
فصرخت: مااااذا ترييدون مني؟
فضربني أحمد بالقلم؟
لم أستطيع أن أفعل شئ كنت مقيدة😔
أحمد جلس بجواري وقال: أنا آسف.
ثم تركني
أحمد في هذه الأوقات.
ركب سيارته وسار يقول لنفسه: أنا ضعيف، أنا مذنب، أنا سئ، أنا….
ثم خبطت سيارته 🚗بسيارة أحدهم وأخذوه إلي المستشفى وكانت حالته خطيرة وكان بين الحياة والموت
وحين عرفت كريمة ذهبت له ثاني يوم وما زال بين الأجهزة التي تبقيه علي قيد الحياة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هل سيموت أحمد؟
لماذا خطفت كريمة دنيا؟
لماذا كريمة تعامل أحمد الطريقة؟
*انتظروا الجزءالثاني قريبا
🤍

كتب: Alaa Zaid ♡

أضف تعليق